Helping The others Realize The Advantages Of العناية ببشرة الطفل
Helping The others Realize The Advantages Of العناية ببشرة الطفل
Blog Article
فنحن نطور وننتج ونوزع ونبيع منتجات متطورة ومبتكرة لمواكبة لآخر صيحات الموضة لعشاق الجمال في جميع أنحاء العالم.
تعد الرؤوس السوداء من المشاكل الشائعة التي تواجه الكثيرين،...
أفضل طريقة للعناية ببشرة الطفل الرضيع هي اتباع أسلوب “ما هو أقل يكون أكثر أمانًا”. قد لا تكون فكرة جيدة أن تستخدمي منتجات العناية بالبشرة للبالغين مع طفلك. إن بشرة الطفل معرضة أيضًا للحساسية الناتجة عن استخدام المنتجات المليئة بالكيماويات القاسية.
اقرأ المزيد عن الإختلافات بين بشرة الذكور و بشرة الإناث.
لا ينصح بتعرض بشرة الطفل الرضيع الرقيقة لأشعة الشمس المباشرة، خاصة خلال الأشهر الأولى من الولادة، حيث قد يؤدي ذلك إلى حروق الشمس الجلدية.
فكري في بشرة طفلك الرضيع على أنها أجنحة فراشة صغيرة- فهي تتطلب نفس القدر من الرقة والرفق في التعامل معها!
ضعي في اعتبارك أيضًا أنه يجب غسل ملابس الطفل بشكل منفصل عن غسيل الأسرة المعتاد.
العناية بالرضع وحديثي الولادة هل يحس الرضيع بأمه؟ الصحة النفسية والعقلية للرضيع مع د.سندس العجرم شاهد الان
التعبئة والتغليف والاستدامة لدى يوسرين الحد من بصمة ثاني أكسيد الكربون
وهو عبارة عن طفح جلديّ أحمر مُتقشِّر يظهر لدى الأطفال الرُّضع على فروة الرأس، والجُفون، والحواجب، وخلف الأذنَين، بالإضافة إلى جوانب الأنف، ويُمكن مُعالجته باستخدام الزيوت، أو الشامبوهات الخاصَّة بالأطفال، وبعض الكريمات، والمُرطِّبات التي يصفها طبيب الأطفال المُختصّ.[٣]
الحفاظ على رطوبة جسم الرضيع: من الطرق التي تساعد في الحفاظ على نضارة بشرة الرضيع الإمارات هي الحفاظ على جسمه رطباً من الداخل، ففي الأشهر الستة الأولى في الغالب حليب الأم هو المصدر الرئيسي لغذاء الرضيع ويحتوي على الماء الكافي لبقائه رطباً، وبعد ذلك يجب إدخال الأطعمة التي تحتوي على الماء لدعم حليب الأم مثل الخضراوات والفاكهة.
الأسباب: استخدام حفاضات غير مناسبة أو تغيير الحفاض بشكل غير منتظم.
بودرة الرضع: يحتاج العناية ببشرة الطفل الطفل لبودرة مخصصة للرضع خاصةً في فصل الصيف مثل بودرة هامول وجونسون، للحفاظ على البشرة من الرطوبة وامتصاص العرق الذي قد يسبب تهيج البشرة، ومنطقة الحفاض لتجنب الرطوبة التي تسبب السماط.
تُعرَف الإكزيما بأنَّها عبارة عن طفح جلديّ أحمر، وتظهر لدى الأطفال الذين لديهم تاريخ عائليّ من أمراض مُعيّنة، مثل: الربو، والحساسيّة، والتهاب الجلد، حيثُ تظهر الإكزيما في البداية على شكل طفح جلديّ على وجه الطفل، ثمّ تتحوَّل إلى طبقة قشريّة يتمّ عِلاجها باستخدام مُرطِّبات لطيفة، وصابون آمن على بشرة الطفل، وفي حال تفاقم وَضْع الإكزيما على الجلد تجب استشارة الطبيب المُختصّ.[٣]